المطرب : سعد الفهد
اكد على ترحيبة لفكرة غناء مقدمة مسلسلة التراثي الجديد.
المنتج احمد عبدالله النجم سعد الفهد مفاجأة “الدوامة ” في رمضان المقبل.
في مفاجأة كبيرة للجمهور الكويتي والخليجي.
يعود المطرب الكبير سعد الفهد لغناء المقدمات الغنائية للاعمال الدرامية بعد غياب 5 أعوام.
حيث انتهى من تسجيل مقدمة المسلسل الخليجي الجديد ” الدوامة “، للمنتج القدير احمد عبدالله.
والذي ينافس بهذا العمل وبقوة في الموسم الرمضاني المقبل.
والذي تحدث عن هذا التعاون قائلا :
“المطرب سعد الفهد صديقي وجاري منذ أيام الطفولة، ودائما في البال”
وهو فنان كبير بمعنى الكلمة، وصاحب صوت مميز، وله جمهور ضخم.
وفكرت بالتعاون معه وقت تصوير مسلسلي «هود الليل» الذي عرض في شهر رمضان الماضي، لكن الظروف لم تسمح بأن يكون معنا.
وفي مسلسل «الدوامة» الذي انتهينا من تصويرة والذي سيعرض خلال شهر رمضان المقبل 2025 باذن الله.
قلت «لازم يغني سعد المقدمة»، وبمجرد ان عرضت عليه الفكرة، رحب على الفور وتحمس لها.
وأغنية المسلسل من كلمات بدر النصار وهو شاعر شاب مميز وعباراته حلوة.
وأتوقع ان يكون له مستقبل كبير.
ولحن الاغنية للملحن الكبير جاسم الخلف، والميكس والموسيقى تمت في تركيا، وتركيب الصوت في قطر.
وللحقيقة سعد الفهد كان حريصا جدا على متابعة تنفيذ كل كبيرة وصغيرة في هذا العمل.
فكان يتابع تسجيل الاغنية بشكل دقيق كونه فنانا وصاحب خبرة طويلة في الغناء والموسيقى.
ويعدل صوت الإيقاع هنا أو يرفع صوت الكمان هناك وهكذا.
الجدير بالذكر ان مسلسل “الدوامة ” تدور أحداثة في حقبة العشرينيات والثلاثينيات بالكويت.
وهو مختلف عن الاعمال التراثية التي تعود عليه المشاهد.
لأنه عمل به جريمة وغموض وأكشن وإثارة بمعنى عمل تراثي غير تقليدي.
قام المنتج فيه بجمع أكثر من جيل من الفنانين الكبار والوسط والشباب.
لأنه يريد استقطاب الجمهور من كل الفئات، خاصة ان الكثير من جيل الشباب الحالي لا يقبلون على مشاهدة الاعمال التراثية.
والعمل من تأليف فهد البهادلي وإخراج حسين ابل.
ويضم نخبة كبيرة من النجوم منهم :
– عبدالرحمن العقل – محمد جابر – سمير القلاف.
بالإضافة للفنانين:
– سلمى سالم – شهد الياسين – عبدالله التركماني – محمد الصيرفي – أحمد الفرج.
ويشارك من سلطنة عمان الشقيقة في هذا العمل :
– إبراهيم الزدجالي – غادة الزدجالي
ومنهم من الشباب:
– فهد باسم – رهف العنزي – أنوار السبيعي – أحلام التميمي – عبدالله الهيثم، وآخرين …
