افتتاح فندق “فورسيزونز الرباط في قصر البحر”: يعيد إحياء التاريخ في قلب العاصمة المغربية.

بحضور المستشار الملكي فؤاد عالي الهمة وسعادة جاسم محمد بو عتابه الزعابي، رئيس مجلس إدارة مجموعة "مدن القابضة"

الكاتب والمحرر / د.يونس الصايغ

افتتاح فندق “فورسيزونز الرباط في قصر البحر”: معلم فاخر يعيد إحياء التاريخ في قلب العاصمة المغربية.

WhatsApp-Image‏-2024-12-20-at-22.28.55 افتتاح فندق "فورسيزونز الرباط في قصر البحر": يعيد إحياء التاريخ في قلب العاصمة المغربية.

شهدت مدينة الأنوار عاصمة المملكة المغربية الرباط افتتاحًا رسميًا لفندق “فورسيزونز الرباط في قصر البحر”، بحضور المستشار الملكي فؤاد عالي الهمة إلى جانب مسؤولين من مجموعة “مدن القابضة”، بالتعاون مع “فنادق ومنتجعات فورسيزونز”.

WhatsApp-Image‏-2024-12-20-at-22.22.40 افتتاح فندق "فورسيزونز الرباط في قصر البحر": يعيد إحياء التاريخ في قلب العاصمة المغربية.

يقع الفندق على ضفاف المحيط الأطلسي، ممتدًا على مساحة 12 هكتارًا، ويُعد تحفة معمارية تجمع بين عراقة التاريخ وفخامة الضيافة الحديثة.

WhatsApp-Image‏-2024-12-20-at-22.22.39 افتتاح فندق "فورسيزونز الرباط في قصر البحر": يعيد إحياء التاريخ في قلب العاصمة المغربية.


وفي كلمته خلال الحفل، عبّر جاسم محمد بو عتابه الزعابي، رئيس مجلس إدارة “مدن القابضة” عن فخره بهذا الإنجاز قائلاً:

“فندق فورسيزونز الرباط في قصر البحر يمثل إضافة استثنائية، فهو ليس فقط وجهة للضيافة الفاخرة، بل أيضًا شاهد على تاريخ يمتد إلى القرن الثامن عشر، ما يعزز مكانة الرباط كوجهة سياحية عالمية.”


WhatsApp-Image‏-2024-12-20-at-22.18.58 افتتاح فندق "فورسيزونز الرباط في قصر البحر": يعيد إحياء التاريخ في قلب العاصمة المغربية.

من جانبه، قال بيل أوريغان، الرئيس التنفيذي لمجموعة “مدن القابضة”:

“يسرنا أن نكون جزءًا من عملية إعادة إحياء هذا القصر التاريخي وتحويله إلى معلم فندقي متميز، يقدم تجارب فريدة تجمع بين الفخامة والراحة، ليصبح وجهة مثالية للزوار الباحثين عن تجارب استثنائية.”


WhatsApp-Image‏-2024-12-20-at-22.18.57 افتتاح فندق "فورسيزونز الرباط في قصر البحر": يعيد إحياء التاريخ في قلب العاصمة المغربية.

بهذا الافتتاح، يرسخ “فورسيزونز الرباط في قصر البحر” مكانته كواحد من أبرز المعالم السياحية في العاصمة، مقدماً تجربة ضيافة لا تُضاهى تجمع بين التراث المغربي والرفاهية المعاصرة.

المصدرالمغرب - رشيد سالمي
Exit mobile version